ألسلام عليكم
أليوم أحضرت لكم موضوع عن مرض نادروهو حمرة الوجه المفرطة هدا ألمرض أصيب به صديق لي ولم يكن يعرف سبب هد ألمرض وصدقوني وبدون مبالغة فهو يعادل مرض ألسرطان أو أكثر بألنسبة للأشخاص ألذين آصيبو به لدرجة آنه ممكن يدفعهم للإنتحار بسبب أليأس وآلحمد لله عن طريق آلبحت توصلت أنه مرض نادر يسببه آلإفراز آلمفرط للعصب آلسمبساي
إحمرار الوجه فى المواقف المحرجة والمصحوبة باحساس او بسخونة فى الوجه وزيادة فى ضربات القلب واحيانا مع عرق
بالوجه هو مرض جراحى ناتج عن زيادة نشاط العقدة الثانية</SPAN> من العصب السمبثاوى-
- هى حالة شائعة من حالات نشاط العصب السمبثاوى او السمبساوى كما هو معروف وتكون فى صورة
سخونة شديدة فى الوجه واحيانا تشمل الاذن مع احمرار شديد فى حالة تعرض المصاب الى موقف محرج او الخوف
من التعرض الى موقف محرج او حتى التفكير فى هذا او التفكير فى موقف محرج
أليوم أحضرت لكم موضوع عن مرض نادروهو حمرة الوجه المفرطة هدا ألمرض أصيب به صديق لي ولم يكن يعرف سبب هد ألمرض وصدقوني وبدون مبالغة فهو يعادل مرض ألسرطان أو أكثر بألنسبة للأشخاص ألذين آصيبو به لدرجة آنه ممكن يدفعهم للإنتحار بسبب أليأس وآلحمد لله عن طريق آلبحت توصلت أنه مرض نادر يسببه آلإفراز آلمفرط للعصب آلسمبساي
إحمرار الوجه فى المواقف المحرجة والمصحوبة باحساس او بسخونة فى الوجه وزيادة فى ضربات القلب واحيانا مع عرق
بالوجه هو مرض جراحى ناتج عن زيادة نشاط العقدة الثانية</SPAN> من العصب السمبثاوى-
- هى حالة شائعة من حالات نشاط العصب السمبثاوى او السمبساوى كما هو معروف وتكون فى صورة
سخونة شديدة فى الوجه واحيانا تشمل الاذن مع احمرار شديد فى حالة تعرض المصاب الى موقف محرج او الخوف
من التعرض الى موقف محرج او حتى التفكير فى هذا او التفكير فى موقف محرج
وقد تبدأ فى اى سن ولكنها غالبا ما تبدأ مع البلوغ ولا تختفى مع الوقت لما تسببه من الام نفسية واعاقة اجتماعية هائلة للمصاب وتكون مصحوبة احيانا بعرق شديد فى الوجه ولكن فى معظم الاحيان تكون هناك زيادة شديدة فى ضربات القلب تهز المريض
من المؤلم ان المجتمعات لا تراعى هؤلاء المرضى بل تتفن فى</SPAN> تعذيبهم وكأنهم لعبة يريدوا ان يروا لونها الاحمر </SPAN>ليتسلوا بها كلما
رغبوا فى ذلك وهذا ينتج عنه مشاكل نفسية عميقة</SPAN> ويجعلهم يهابوا المواقف الاجتماعية التى </SPAN>ينتج عنها الاحمرار لهؤلاء المرضى
مثل لقاء الرؤساء -</SPAN>التحدث مع </SPAN>الجنس الاخر -</SPAN> لقاء العملاء -</SPAN>او حتى الاجابة على </SPAN>الاسئلة فى الفصل او</SPAN> المحاضرات -</SPAN> </SPAN> بل بعض المرض بمجرد ان يصبح </SPAN>محط </SPAN>الانظار كأن</SPAN> يجيب زميله الذى ب</SPAN>جواره على الاسئلة تجعله يصاب بالاحمرار والنوبة</SPAN>
و</SPAN>الرهاب الاجتماعى الثانوى - وينتج عن ظهور اعراض نشاط العصب السمبثاوى المرضية مما يسبب ظهور اعراض نفسية ثانوية ناتجة عن ظاهرة الاحمرار وليست سببا فيها كارتعاش الصوت القلق الشديد والهلع -ارتعاش اليدين وظهور الاعراض و </SPAN>يؤدى الى دخول المريض فى دائرة مغلقة تؤدى الى مزيد من الاحمرار والعرق ومع تكرار الاعراض يبدأ المريض فى محاولة تفاديها وهو لا يعرف سببها فيبدأ فى تفادى كل ما يمكن ان يؤدى الى ظهورها - مثل البعد عن المناسبات الاجتماعية او الاجتماعات - تفادى الاجابة عن الاسئلة فى المحاضرات - والهروب والمزيد من الهروب وقد يتوقف عن الدراسة بالكامل - </SPAN> فتتغير شخصيته من انسان طبيعيى اجتماعى محب للحياةالاجتماعية الى انسان منطو يعتقد الناس انه خجول وغير طبيعى وعادة ما يخطئ الطب النفسى فى تشخيصه ويعتقدوا ان ه</SPAN> مريض بالرهاب الاجتماعى النفسى الاولى</SPAN> وهو ما يحدث تلقائيا دون اعراض اولية من الاحمرار او العرق الغريب قدرة هؤلاء المرضى على اخفاء مع ا</SPAN>ناتهم عن اهلهم واقرب اصدقائهم والمعاناة فى صمت وان يدخلوا انفسهم فى سجن خاص يسمونه سجن الاحمرار وفى الابحاث الطبية ما يشير الا ان بعض المرضى فى محاولة علاج انفسهم يدمنوا الادوية النفسية والمطمئنات واحيانا الكحوليات والمخدرات - بل و</SPAN> توجد فى الاوراق الطبية حالات اقدمت على محاولة</SPAN> الانتحار للتخلص من الاعاقة الاجتماعية الرهيبة |
</SPAN>والمرض للاسف غير معروف للطب النفسى (عكس كتب الجراحة الحديثة التى تشير اليه) فيتم الخلط بينه وبين مرض اخر وهو الرهاب الاجتماعى النفسى الذى يحدث</SPAN> بدون زيادة فى نشاط العصب اى بدون احمرار او عرق او سخونة او زيادة فى ضربات القلب وهو مرض نفسى وليس جراحى ويحتاج علاج نفسى -</SPAN> لا تدع حمرة الخجل المفرطة تدمر حياتك وابحث عن جراح لتدبيس ألعصب ألسمبساوي كما فعل صديقي وهو ألآن يعيش حيات سعيدة بعدما كان يفكر في ألإنتحار لكن آلمشكلة ألوحيدة إخواني أن لعملية تجرى فقط في مصر مع أننا في آلمغرب نفتخر بأطبائنا ألأكفاء!!!! |